الخطوات التي يجب اتخاذها إذا لم تكن مصابًا بالسرطان:
من شأن المحافظة على الصحة تقليل مخاطر إصابتك ببعض أنواع السرطان، كما أنها قد تُزيد من فرص التعافي من السرطان إذا أصبت به فيما بعد. يتضمن هذا الخضوع للفحوصات الروتينية وإجراء فحوصات السرطان في المستقبل. يُعد طبيبك أفضل من يُقدم لك الاستشارات الصحية لمساعدتك على المحافظة على صحتك. ونورد فيما يلي بعض النصائح والموارد الإضافية لتقليل من فرص إصابتك ببعض أكثر أنواع السرطان شيوعًا مثل سرطان الثدي وعنق الرحم والقولون والرئة.